في ذكرى رحيلها التي صادفت في السابع عشر من شهر أيار/مايو، تجددت الاقتراحات حول تقديم عمل سيرة ذاتية عن قصة حياة الفنانة وردة الجزائرية، وهى رغبة إحدى شركات الانتاج التي حاولت تقديم العمل قبل فترة ولم تنجح في الحصول على إذن خاص من أسرة وردة، الأمر الذي تجدد خلال الأسابيع الماضية، حيث علمنا بأنه بالفعل هناك رغبة في تقديم عمل كبير عن سيرتها الذاتية، خصوصاً قصتها مع الملحن بليغ حمدي، إلا أن إبنها رياض وأسرتها يرفضان الفكرة تماماً، ما يحبط الفكرة للمرة الثانية، حتى قبل ترشيح فنانة لتجسيد شخصية وردة.